واليوم سمعت كلمة للعيساوي من احدى الفضائيات يقول فيها صراحة : اننا جئنا من وسط لا يعترف بالعملية السياسية والبديل عنا القاعده .. . 2 . انا تلمست العذر للعراقيين الذين كان قصدهم الحق فاضاعوه فانخدعوا باغطية وطنية تخفي تحتها الوجه الآخر للعملة الطائفية ذاتها ..فان كانوا هم يعرفون الوجه جيدا من تشكيلاته ولا يوجد فرق بينه وبين الآخر سوى الاسم فهذا سني وذاك شيعي والولاء هذا تركي وذاك إيراني فليمارسوا حريتهم دون التعكز على المشاريع الوطنية ولا نملك عليهم لا سيوفا ولا خناجر ..لا زلت صديقي تحياتي لك ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية العيساوي.. طائفية الفعل ورد الفعل / جعفر المظفر
|