الحوار المتمدن غرة الصحائف الناطقة باللغة العربية وقد حق لها أن تحتفل بإنجازاتها في كل عام.. ألف مبروك! لفت انتباهي - المعذرة!- محاولة نفر من الكتاب فرض آرائهم وأذواقهم على الهيئة الإدارية للحوار المتمدن، ولا أقصد هنا المقترحات التي يتقدم بها الكتاب والقراء والتي هي مطلوبة ومفيدة، وإنما أقصد الآراء التي تحاول أن تقمع حرية التعبير والنشر والحوار فمثلاً: الأستاذ سامي لبيب مستاء من النقد الديني الديني. قد يكون الأستاذ على حق إذا استاء، ولكنه لن يكون على حق إن هو طالب إدارة الحوار المتمدن بأن تكف عن نشر المقالات الدينية، هذا قمع لحرية النشر والتعبير نرفضه بشدة وقد سبق لي أن انتقدت أخي الأستاذ شامل عبد العزيز، عندما حاول أن يفرض ذوقه ورأيه على الآخرين مخالفاً مبدأ الحرية الذي ما فتئ يتغنى به مع تمنياتي للحوار المتمدن بالتقدم المستمر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|