الأخوة الأعزاء : سلام عليكم قيمة كل فكر بمدى تناسبه مع روح و مصالح و سعادة الأنسان! و بما أن الديمقراطية أثبتتْ بعد مضي القرون .. بل بعد مضي آلالاف من السنيين على عمرها بأنها لا تناسب هدفية الأنسان في هذا الوجود , و لا تحقق رسالة الأنسان التي من أجلها خلقه الله تعالى؛ لذلك لا بد من التوسع في أفكارنا أكثر .. و عدم البقاء و التقوقع على أفكار بالية مضتْ عليها أكثر من أربعة آلاف عام! كتابنا :(مستقبلنا بين الدين و الديمقراطية) فيه الجواب الشافي على هذا الأشكال, أرجو من الذين يريدون التوسع في مدى أفكارهم و ثقافتهم الأطلاع عليه, و مؤلفنا هذا نال إعجاب الكثير من المثقفين و العلماء و هو منشور على موقع موسوعة نينوى العالمية, و لكم الشكر و الأحترام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|