أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من هو الشيوعي الماركسي ؟ / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى فلسطيني صاحب التعقيب رقم 9. - Muthana Alsadi










إلى فلسطيني صاحب التعقيب رقم 9. - Muthana Alsadi

- إلى فلسطيني صاحب التعقيب رقم 9.
العدد: 43960
Muthana Alsadi 2009 / 9 / 1 - 10:00
التحكم: الحوار المتمدن

إلى فلسطيني صاحب التعقيب رقم 9.
إستشهادك بمقولة صدام هي صكك لبراءة الماركسية والشيوعية منك وهي إساءة للشعب العراقي بل والقضية الفلسطينية إذ من الواضح أن صدام المجرم الفاشي في نظرك أسد فمبروك عليك يا ماركسي وأضع تعقيبي هذا أمام مسؤولك الحزبي لمعاقبتك وتقديم الإعتذار إن لم يكن من صنفك الممجد للفاشية الصدامية.تحية للأستاذ النمري حين تكون مقالته كشافة لهذا الصنف الرث من أدعياء الماركسية.مثنى حميد مجيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من هو الشيوعي الماركسي ؟ / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - دراسة تؤكد: الزهايمر ومرض باركنسون يشتركان فى الأعراض خلال ا ...
- إيران.. تلقيح للسحب في الخريف الأكثر جفافا
- نطلع البطاطين ولا لسه؟.. كيف نتعامل مع بدايات الشتاء وتقلبات ...
- إسرائيل.. غارة على صور وتوصية بحرب على لبنان
- إسرائيل تقتل مسؤولا في حزب الله جنوب لبنان
- سوريا.. الكشف عن موعد محاكمة المتهمين في -انتهاكات الساحل-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من هو الشيوعي الماركسي ؟ / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى فلسطيني صاحب التعقيب رقم 9. - Muthana Alsadi