انني اجد في موقع الحوار المتمدن موقعا و ارضية راسخة لدفع القاريء و الكاتب على حد سواء الى الحوار و تقبل الراي و الراي الاخر على الرغم من وجود ما يمكن ان يسموا بالمتطرفين في كل التوجهات و الذين انتقدوا هذا الموقع المتقدم من زوايا ضيقة مستندة على تقديس النصوص و الرؤى التي مضت عليها الزمن و نفذت صلاحيتها، و لذلك انني ارى ان مقاومة الحوار المتمدن و استجابته لهم بالتجديد و الانفتاح الاكثر و ايجاد السبل المهمة للحوار المختلفين و المخالفين سيكون ناجعة في هذه المرحلة . و ارجوا للحوار التقدم الاكثر و على الدوام لخدمة الانسان التقدمي الانساني الكوني بعيدا عن التعصب بكل انواعه مع الشكر .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|