أول مرة إطلعت على محتويات موقع الحوار المتمدن كان حوالي عام 2008ولقد أعجبت كثيرا بالمبادرة التي تزعمها ثلة من الإخوة العرب العلمانيين الليبيراليين
واأزددت إعجابا عندما علمت أن صاحب الموقع ينتمي الى الإخوة الأكراد ومند دلك الوقت وأنا أتصفح محتويات هدا الموقع,كلما سنحت الفرصة ,رغم أنني لست لا ليبيراليا و علمانيا .لأنني أؤمن بشيئ هو أن المستقبل السياسي و الثقافي العربي يصنعه كل العرب بمختلف ثقافاتهم و أصولهم ومداهبهم وإيديلوجياتهم عندما يحسنون الجلوس الى طاولة -الحوار المتمدن-.ويتفقون على ما يتفقون و ما لا يتفقون عليه .عدو العرب الأول ليس عدوا خارجيا متربصا بقدر ما هو الأنانيات الثقافية والمدهبية و الإيديولوجية .و عقلية الإقصاء والإعتقاد الغبي بإمتلاك الحقيقة المطلقة . العدو الخارجي أحسن توظيف هده -الأمراض- لصالحه و قد نجح في دلك .تهاني الحارة لطاقم -الحوار المتمدن بهده المناسبة مع تمناتي لمزيد من النجاح والتألق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|