أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصهيونية اليسارية – مرة أخرى / عتريس المدح - أرشيف التعليقات - اين انتم يا ادارة الحوار المتمدن ؟ - حسين حميد










اين انتم يا ادارة الحوار المتمدن ؟ - حسين حميد

- اين انتم يا ادارة الحوار المتمدن ؟
العدد: 438827
حسين حميد 2012 / 12 / 23 - 12:31
التحكم: الحوار المتمدن

السادة ادارة الحوار المتمدن المحترمين
لا شك ان المقالات من هذا النوع تحضى بقدر كبير من الاهتمام وبعدد كبير من القراءة والتعليقات
وليس مجاملة للكاتب فهي مقالة حقا تستحق الصدارة وبكل جدارة
السيد يعقوب ابراهامي المحترم رغم اختلافي معه في بضعة امور الا انه كذلك يقيم المقال بانه يستحق موضع الصدارة
عليكم يا سادة الاخذ بعين الاعتبار هذه الامور
تحياتنا لكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصهيونية اليسارية – مرة أخرى / عتريس المدح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصهيونية اليسارية – مرة أخرى / عتريس المدح - أرشيف التعليقات - اين انتم يا ادارة الحوار المتمدن ؟ - حسين حميد