مافعله محمد في سورة العاديات يشبه تماما ماكان يفعله حاخامات اليهود,يحكى ان التجار اليهود في مدينة الموصل في العراق((قبل تهجير اليهود))كانوا يذهبون بشكل دوري كل سنة الى الحاخام ليسألونه,كيف ستكون هذه السنة..فكان يجيب بلهجة أهل الموصل:((أيـــــــــــــه هالسني سني)) فلما كانت تأتي السنة سنة قحط أو رخاء ,كان يقول:((أي ماقتلكم هالسني سني))يعني بكل الأحوال هو أدعى انه قد أعطاهم الجواب والجواب يحتمل كل المعاني,اذن أول ماتقتضيه البلاغة هو الوضوح ,وضوح العبارة والمنطق,وليس التباس الألفاض واحتمال عدة معاني واستخدام الغريب والسياق الوحشي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب التنزيل-إرادات إلهية أم مواءمات بشرية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|