سيدي الكاتب المحترم أشكر لك صراحتك في ختام المقالة و لكن السؤال المطروح هنا إذا كان القرآن هو شرع الله على الأرض و هو كلامه و رسالته لرسوله و هو من الأهمية بحيث اعتبر منزلاً لا يجوز تحريفه أو تغييره فلماذا لم يحفظه كاملاً من الضياع , ألم يكن قادراً على أن يمنع ذلك الداجن من ان يأكل ما كتبت عليه السور و كيف يمكن ان يترك كلام الله تحت السرير و ينسى و كأنه جريدة أو مجلة من مجلات أيامنا هذه و إذا كان قرآن عثمان هو الصحيح لماذا عوقب بهذه الطريقة ألم يكن من المناسب أن يكافأ أو على الأقل ان يحترم بعد مماته بدفنه بطريقة تناسب شخصاً جمع الآيات و أنهى جدلاً قائماً بين المسلمين .....و شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآيات المفقودة / مصطفى راشد
|