أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: عبداللطيف المقبلي - الحوار المتمدن










رد الى: عبداللطيف المقبلي - الحوار المتمدن

- رد الى: عبداللطيف المقبلي
العدد: 438184
الحوار المتمدن 2012 / 12 / 21 - 05:33
التحكم: الكاتب-ة

السيد عبد اللطيف المقبلي
تحية طيبة
شكرا لمداخلتك  التي تعبر فيها عن  انعدام أية وسيلة او خيط تواصل بيننا،  وكان حريا بك أن تتأكد أن لا مكان لك تجده في الحوار المتمدن ، وذلك للأسباب التي ذكرتها بنفسك في مداخلتك ، وفي مقدمتها أنك تعتبر كل التقدم و المكاسب التي حققتها البشرية بفضل تضحيات بناتها وأبنائها رذيلة وفسادا ، بينما ترى المآسي و المصائب التي تحل بالبشر  أمورا طبيعية  و عدلا إلهيا , حكما منزلا من الله يجب  على الانسان عدم التشكي منه أو الاعتراض عليه. فأنت تخالف في عقليتك حتى أبسط رجل دين متنور يدعو الى العدل و الخير و السلام في مجتمعه . إننا لا نرى في الشريعة منهجا يصلح للحكم في عصرنا الحديث ، و نؤكد أن حتى دولة الرسةول في المدينة كانت دنيوية و علمانية بسنه قوانين للاصلاح الاجتماعي  و توحيد القبائل المتناحرة  وفق رؤية توصل اليها حكماء الأمة .  واننا نؤمن ايمانا لا يتزحزح بحرية الفرد في عقيدته ودينه .
ونرجو أن تراجع كل أفكارك  و تتطلع على أفكار المصلحين المسلمين  من أمثال الشيخ محمد عبده و جمال الدين الأفغاني  وسيد القمني ..
ولكم كل التقدير
 


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق وسوريا .. وانتظار نهوض عنقاء البعث من بين الركام! / اسامة مهدي
- أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: عبداللطيف المقبلي - الحوار المتمدن