أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام الذي أُحِبّهُ و أحترمهُ / أسعد أسعد - أرشيف التعليقات - يا أخ أسعد - مريم رمضان










يا أخ أسعد - مريم رمضان

- يا أخ أسعد
العدد: 438175
مريم رمضان 2012 / 12 / 21 - 03:03
التحكم: الحوار المتمدن


بما أنك تحب الشريعه الإسلاميه وتعترف بها, وتقر أنك تقرأ الإنجيل والقرآن، كيف تقدر أن توافق بين صلب المسيح في الإنجيل وبين ما قتلوه وما صلبوه بل شبه له في القرآن؟ أو أحبوا أعدائكم وبين قاتلوا أهل الكتاب أو أنك تدفع الجزيه وأنت صاغر؟ أو بين الثالوث الأقدس وبين كفر الذين يقولون أن الله ثلاثه؟ المشكله هنا أيها المتمسيحين تُعدون على المسيحيه وأنتم لا تعرفون معناها.
وأنت مثل الإسلام تفكيرك متناقض وعداد أوجه. نحن نحب إخوتنا المسلمين لأنهم إخوتنا في الإنسانيه لكننا لا نقدر أن نحترم أيات القتل والإرهاب لأنها آيات شيطانيه تحث على قتلي وقتلك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام الذي أُحِبّهُ و أحترمهُ / أسعد أسعد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الأعداء: سلاح سياسي أم مجرد وهم درامي؟- / بن سالم الوكيلي
- معالم نهاية المرحلة الإمبريالية / المنصور جعفر
- مالبرانش وحدة الوجود والايمان / علي محمد اليوسف
- التناقض بين الحقيقة واليأس في المنظور الواقعي / حسين علي محمود
- ميّة / صالح مهدي عباس المنديل
- ما مدى مصداقية معلم متفرغ أو غير الإطار بعيدا عن التدريس إذا ... / أحمد رباص


المزيد..... - هاريس: ترامب سيدخل المكتب البيضاوي بـ-قائمة أعداء- إذا تم ان ...
- سكارليت جوهانسون تدعو -المنتقمون- لحشد الناخبين للتصويت لكام ...
- هل يستمع نتنياهو لتصريحات قادة الجيش الإسرائيلي عن-تحقيق أهد ...
- لتسريع الشفاء من الإنفلونزا.. إجراءات بسيطة عند بداية المرض ...
- السويد.. اكتشاف -أسطول- الآخرة للفايكنغ
- كيف تتحكم المشاعر المكبوتة بالإنسان؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام الذي أُحِبّهُ و أحترمهُ / أسعد أسعد - أرشيف التعليقات - يا أخ أسعد - مريم رمضان