|
شكرا - عصام
- شكرا
|
العدد: 43816
|
عصام
|
2009 / 8 / 31 - 14:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
وقد عرفنا الاسلاميون على حقيقتهم اذا ما سيطروا وتمكنوا من السلطة، لا بالامناء ولا بالشرفاء، بل حرامية ولصوص وابطال فساد، ولا بالنزهاء، لا يدا ولا لسانا ولا قلبا ولا ضميرا، لا يترددون من اجل مصالحهم الخاصة من اتباع اخس واردئ السبل والوسائل للوصول الى بغيتهم وبلوغ مرامهم. لا يتورعون عن التشويه والصاق ابشع التهم بالمنافس، حتى لو كان المنافس اسلامي منهم او خصم سياسي لهم ارى بان العلمانيين عليهم واجب مهم وملح وهو سحب كافة الاقنعة الدينية عن وجوه رجال الدين لكي يرى الناس بشاعة وجوههم وخبث نواياهم وزيف مقاصدهم، وانهم اذا تمكنوا فسوف لن ينتطروا يوم القيامة حتى يفتح الله جهنمه، انما سيقيمونها على الارض، وها نحن نتلضى ببعض من شررها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانيون والاسلاميون حب من طرف واحد / مالوم ابو رغيف
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
التنمية المقلوبة: من ناطحات السحاب إلى مواطن ينتظر الراتب
/ جوتيار تمر
-
خطاب الكراهية..محتوى هابط
/ شمخي جبر
-
حساباتُ الحقل وحساباتُ البيدَر في العراق
/ عماد عبد اللطيف سالم
-
الأثر الثقافي للجاليات العربية بدول المهجر، العرب في أسترالي
...
/ ابراهيم برسي
-
كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟
/ تاج السر عثمان
-
أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2)
/ عطا درغام
المزيد.....
-
ضربه في وضح النهار.. عامل طرق يتعرض لهجوم غير متوقع!
-
للصلاة.. الفنان المعتزل أدهم نابلسي في معرض دمشق الدولي
-
شهيدان ومصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال محيط مستشفى الشف
...
-
أطباء بلا حدود: الفلسطينيون يواجهون خطر التطهير العرقي في ال
...
-
المستشفيات في غزة: خط الدفاع الأخير أمام المجاعة والقصف والم
...
-
-لبنان الصغير-.. منشأة تدريب إسرائيلية في الجولان لمحاكاة قر
...
المزيد.....
|