أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - امنحوا الاسلاميين فرصة اخري / احمد داؤود - أرشيف التعليقات - أحسنتم القول ! - حميد كركوكي










أحسنتم القول ! - حميد كركوكي

- أحسنتم القول !
العدد: 437995
حميد كركوكي 2012 / 12 / 20 - 12:11
التحكم: الحوار المتمدن

مجازفة مروعة لزرع وهابية السعود و (آخوندهاي )قم في دويلات أخرى لكي نعرف النتيجة ! لديانا {النمونه } كما يقال بالعراقية العامية المأخوذة من كلمة النموذج!
والله مرعبة و خطرة ولو حلمناه مجازا من المستحيل البشرية مشاهدة هذه الدول مع الأتحاد بدكتاتورية الكوريا الشمالية!! الحرب مع الكفار ستبداء !!! و نهاية الأنسانية محتومة،،، شخصيا لا أطيق حتى مجازا لفكرة دولة أخرى مثل سعود ،ايران ، و حتى پاكستان الخبيثة كذلك!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
امنحوا الاسلاميين فرصة اخري / احمد داؤود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التأرجح بين الزائلات والأبد قراءة وجدانية في كتاب بسمة الصبا ... / رانية مرجية
- موسيقى: بإيجاز:(67) بيتهوفن: العام والخاص: شهرة بلا راحة (18 ... / أكد الجبوري
- أكثر من أحبها الله / مصطفى راشد
- حين يتواضع الطغاة / أسماعيل شاكر الرفاعي
- الشرق الأوسط الجديد بين أوهام سايكس–بيكو وحقائق الكورد المؤج ... / محمود عباس
- أثر التجويع على الأخلاقَ! / توفيق أبو شومر


المزيد..... - وسط محاولات إقناع من مصر وقطر وتركيا.. غموض حول موقف حماس من ...
- -بعيدًا عن ميادين السياسة-.. جدل حول فيديو لأحمد الشرع وهو ي ...
- من أين تأتي القهوة، وما هو تاريخها، وكيف تؤثر على الجسم؟
- الولايات المتحدة تدخل الإغلاق الحكومي رسمياً.. ماذا يعني ذلك ...
- تحليل دم بسيط يتنبأ بأمراض الكبد قبل 10 سنوات من حدوثها
- ##تغطية مباشرة## احتجاجات شبابية في المغرب تتحول إلى أعمال ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - امنحوا الاسلاميين فرصة اخري / احمد داؤود - أرشيف التعليقات - أحسنتم القول ! - حميد كركوكي