أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - وكان الحوار نافذتي - مديح الصادق










وكان الحوار نافذتي - مديح الصادق

- وكان الحوار نافذتي
العدد: 437949
مديح الصادق 2012 / 12 / 20 - 05:53
التحكم: الكاتب-ة

من 1998- 2007 عشرة كانت في بلد عربي مهاجرا جوار الحائط يمشي خشية انكشاف يساريته فيُنهى عقد عمله ليعود للنار من حيث أتى، على قصاصات أكتبها فأجتر هموما كالراسيات، ثم للنار أطعمها، أو ببطن الوسادة أخفيها، نطرت الزاجل يحملها وعلى رؤوس العباد يلقيها، فكان الزاجل مثلي لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم؛ حتى كانت ما وراء البحار لي ملاذا آمنا، إلا لوحا عليه أخط حروفي، حتى عثرت عليه فكان منجما غنيا بمن عليه يسطرون أفكارا نقية مثل التي دفنتها في بلاد العرب أوطاني، فانجبست تحت أقلامي ينابيع ثرة من العلوم والفنون والآداب والسياسة، السياسة التي يخافها الطغاة، وعلى مذبحها سالت دماء زكية، وتفتقت وسط الظلام كوى للنور تطهر الأمكنة الردية؛ فكان الحوار الذي مثل أهله متمدن نافذة للريح النقية، والنور، والحرية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إمبراطورية الانقسام: كيف أعادت بريطانيا رسم العالم بالصراعات / حمدي سيد محمد محمود
- رائدات الطب في العراق / عامر هشام الصفّار
- إعدام بهروز إحساني ومهدي حسني: انتهاك يصدم الإنسانية / سامي خاطر
- بريطانيا ودولة فلسطين / رحيم حمادي غضبان
- بعد تأجيل اجتماع الرباعية ما زال مفتاح الحل في الداخل / تاج السر عثمان
- نص قصير من كتاب أوهام الحشود[1] / بشير الحامدي


المزيد..... - من دون مكياج تقريبًا... باميلا أندرسون بإطلالتين أنيقتين في ...
- الأرض تغلي تحت قدميه.. هكذا وثّق مغامر كويتي الينابيع البركا ...
- مصدر: المبعوث الأمريكي يصل إلى موقع لتوزيع المساعدات في رفح ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- لـCNN: العالم يرضي ضميره بتغييرات شك ...
- غموض يلف قانون -حرية التعبير- قبيل التصويت البرلماني يثير قل ...
- اليوم العالمى لسرطان الرئة.. لا يصيب المدخنين فقط وهذه عوامل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - وكان الحوار نافذتي - مديح الصادق