ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.... هذه الآية تبرهن من ان القرآن ليس من عند الله لأنه لو كان من عند الله لما قال الله لن ترضى عنك اليهود حتى تتبع ملتهم لأن الدين اليهودي في زمن محمد كان وراثي ومقفل على نفسه ولا يقبل شخص من الأمم الأخرى الدخول في الديانة اليهودية ، هذه من ناحية من ناحية اخرى الآية عنصرية بأمتياز وتبث وتحرض على الفتنه بين مختلف الأديان ، والحقيقة كان محمد يعلم بحجم السرقات التي اخذها من الكتاب المقدس لهذا كان يعلم مسبقا بأن اليهود والنصارى لن ترضى على فعلته وتهجم عليهما فقط رغم انه كانت هناك ديانات اخرى في زمانه كالصابئة مثلا لم يذكرها في هجومه ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوف نبقى في مجتمع خرفان / سامي الذيب
|