أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - زميلتي العزيزة مكارم - محمد الرديني










زميلتي العزيزة مكارم - محمد الرديني

- زميلتي العزيزة مكارم
العدد: 437031
محمد الرديني 2012 / 12 / 16 - 05:14
التحكم: الحوار المتمدن

لست الان الا بصدد العنوان فانت تطلبين عبر هذه الجملة
الى حرامية العراق يكفي رجاءا
اقول تطلبين بكل ادب من هؤلاء ان يكفوا عن السرقة
فهل يلترى ينفع معهم هذا السلوك الرصين
وهل تعتقدين انهم يعرفون كلمة رجاء
لا اعتقد انهم وصلوا الى هذا المستوى ولو تقراين اليوم في جريدة المدى العراقية تقرير ديوان الرقابة المالية لصحت باعلى صوتك وانا معك طبعا
ياولاد .... سنقص ايديكم ان لم تتوبوا عن السرقة
تحياتي مع تمنياتي بعودة الصحة كاملة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمرد المرأة في رواية -نساء بروكسيل- نسمة العكلوك / رائد الحواري
- الحرب على غزة_لمن أشكو همي والقاضي غريمي / بديعة النعيمي
- التضامن الاممي واجب ضد التيارات الرجعية والعنصرية / بن حلمي حاليم
- صيادو الحلزون / عبد الله عنتار
- الحزن في رواية بينما كنت أموت للكاتب ويليام فولكنر ، محمد عب ... / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة لرواية وليمة لاعشاب البحر للروائي حيدر حيدر / نصار يحيى


المزيد..... - اليونيسف: حياة 20 مولودا بمستشفى شهداء الأقصى مهددة بسبب نقص ...
- الأونروا: تدور في الضفة الغربية حربا لا يلاحظها أحد
- فرنسا: مخاوف من تحول توتال الفرنسية إلى شركة أمريكية.. كيف ي ...
- لماذا يضغط صندوق النقد الدولي على فرنسا لاتخاذ إجراءات اقتصا ...
- برشلونة يُقيل تشافي بعد دوامة من التقلبات.. وأنباء عن خليفته ...
- أكثر من 200 موظف أوروبي يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة وتعل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - زميلتي العزيزة مكارم - محمد الرديني