أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - وضاعت امالنا سدى - حكيم فارس










وضاعت امالنا سدى - حكيم فارس

- وضاعت امالنا سدى
العدد: 436951
حكيم فارس 2012 / 12 / 15 - 15:53
التحكم: الكاتب-ة

السيدة الفاضلة مكارم ابراهيم المحترمة
كنا نأمل بسقوط نظام صدام ان تأتي القوى الديمقراطية للحكم واذا بالمحتل الامريكي يجلب الطائفيين واحزابهم الدينية المتخلفة للحكم ويا ليتها اقتصرت على الطائفة بل سراق من الدرجة الاولى سرقوا ونهبوا خيرات البلاد بكل صلافة وبلا ادنى درجة من درجات الخجل
هؤلاء السارقون لايشبعون لان بطونهم مثقوبة مهما اكلوا من اموال الفقراء لا يكتفون ولا يشبعون
سيدتي الكريمة مكارم اتمنى ان تكون صحتك تسير نحو الافضل راجيا من الله ان تتعافي بسرعة وان تبقي منورة الحوار المتمدن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحل المسرحي الداسوكين ، وماذا بعد؟ / نجيب طلال
- من هو كوديا؟ / ديار الهرمزي
- الدم لا يتكلم / رشيد عبد الرحمن النجاب
- مَسرَحَةُ الرِّوايةِ وجَدَلُ الغايات / غسان ابو نجم
- من شارون إلى شارون: منظومة التخطيط المكاني والفصل في إسرائيل ... / محمود الصباغ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (66) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - بايدن يوضح سبب -تردده- بشأن اتخاذ قرار الانسحاب من السباق ال ...
- ماهو جهاز الحرس الرئاسي -الخدمة السرية- الذي حاول أفراده حما ...
- أعراض التهاب جلد الجفن وطرق الوقاية منه فى الطقس الحار
- مقتل 6 أشخاص في الاحتجاجات على نظام حصص في الوظائف الحكومية ...
- نوفاك: روسيا ستبيع الغاز الطبيعي المسال رغم العقوبات الأوروب ...
- مصدران عسكريان: طائرتان مسيرتان تستهدفان قاعدة عين الأسد الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الى حرامية العراق، يكفي رجاء! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - وضاعت امالنا سدى - حكيم فارس