أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كركوك.. وطن في مدينة وليست مدينة في وطن / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فعلا - ابو محمد










فعلا - ابو محمد

- فعلا
العدد: 436803
ابو محمد 2012 / 12 / 14 - 16:54
التحكم: الحوار المتمدن

فعلا يادكتور ان كركوك هى وطن فى مدينه فلماذا لايعمل الجميع على اشاعة العمل والتثقيف بروح المواطنه العراقيه الحقه جميع من بالعمليه السياسيه كانوا ينتقدون النظام السابق لحروبه العبثيه والان هم يعملون على اشعال هذة الحروب بين ابناء الوطن الواحد فما الذى تغير فاين دماء الشهداء الذيين ضحو من اجل العراق الموحد فعلى الجميع التفاهم بروح المواطنه والكفاءه من اجل بناء وطن ينعم به الجميع بالعداله والمساواة وحرية التعبير بعيدا عن الشعارات القوميه والطائفيه والتى لم تجلب غير الويلات لشعبنا وشكرا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كركوك.. وطن في مدينة وليست مدينة في وطن / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دراسة مقارنة بين جوديت بتلر ونانسي فريزر حول الفكر النسوي وم ... / زهير الخويلدي
- آن أوان كسر قيود الوحش / هيثم ضمره
- الفلسفة والشعر: أية علاقة (2) / حكمت الحاج
- في نقد نقد الثورة الرقمية : رأسمالية أم إقطاع تكنولوجي ؟ / أحمد زوبدي
- هي الحكاية / كرم الدين حسين
- جذور التكفير والتحريم في الدين* / عبدالله عطوي الطوالبة


المزيد..... - اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا وارتفاع درجات الحرارة إلى ...
- 5 خضراوات تحارب الخلايا السرطانية وتبطء نمو الورم
- البرهان يناقش مع واشنطن مقترحا لوقف إطلاق النار في السودان
- تعرف على أشهر أمراض الرئة.. وسبل الوقاية منها
- العراق ردا على الانتقادات الأميركية: الاتفاق الأمني مع إيران ...
- نتنياهو يلوح مجددا بتهجير الفلسطينييين وجنوب السودان وجهة مق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كركوك.. وطن في مدينة وليست مدينة في وطن / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فعلا - ابو محمد