إي واحد من يشوف الفعاليات والاكشنات هذه الأيام لرجال الدين تفتر عنده بوصلته الدماغية ويشعر انه دين جديد لم يسمع بيه من قبل من إباءه وأجداده او من النذر وإذا استمروا الجماعة وبمساندة رجال الحكومة الأفاضل بحكمنا .. فانا ابشر الشعب إن مصيره الشماعيه لين الابره المغناطيسية مال بوصله رأسنا.. الجماعة لغوها من الوجود وهسه راح نمشي بدون ابره... بس ترنح مثل المكبسلين مره فرحانيين ومره باكين وللمرتين نقول لهم مأجورين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين يفقد المغترب العراقي بوصلة عقله / محمد الرديني
|