استاذنا الفاضل عمرو اسماعيل ، ذكرت في نهاية مقالك ان العدالة الاجتماعية والدولة المدنية هما حلنا الوحيد ، ولم تتوسع في توضيح ما هو المقصود بآلعداله الاجتماعية وكيف يمكن تحقيقها وهل تعني بها الأعتماد كليا على القوانين الوضعيه البشريه واستثناء شرائع الأديان ام تقصد ان نبقي في دستور الدوله المدنيه دين رئيسي تستمد منه الدوله المدنيه شرائعها ، وهل نستمر في وضع خانه للديانه في هوية الأحوال الشخصيه في هذه الدوله لتمييز البشر حسب دياناتهم ام حذفها لأجل تمييزهم حسب ما يقدمونه لوطنهم ؟ ارجو تفضلكم بتوضيح لي ذلك مع الشكر وآلتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
.. نظرة براجماتية للعلاقة بين الاسلام والعلمانية / عمرو اسماعيل
|