الصفحة الرئيسية - مسامير : ليلة القبض على مقتدى ! / نجاح محمد علي - أرشيف التعليقات - مسامير ظافر بصرة - لاهاي - كريم عبدالوهاب

مسامير ظافر بصرة - لاهاي - كريم عبدالوهاب

- مسامير ظافر بصرة - لاهاي

العدد: 436589

كريم عبدالوهاب

2012 / 12 / 13 - 11:25
التحكم: الحوار المتمدن

بدء بمسك ختامك: (السيد! الخوئي!)، لست من معية الفتى مقتدى، ولم يعش القاسم وإبراهيم إبنا النبي الخاتم ليخلف من صلبه ولم يكن محمدا أبا لأحد من رجالكم (قرآن) ولا فدك ولا إفك أيضا، ولا خمس ولا أسياد ولاعبيد بالواسطة بعد سقوط الصنم في وادي الرافدين وفرعون وادي النيل لأن أبناء الحضارات لايقبلون بسيد بشكل مسبق بالولادة الملتبسة فاقدة القدسية عن أبي لهب ومن هب ودب ولم يخش العقاب فأساء الأدب مذ صلب زيد وخراب البصرة، عندما أرسله الخليفة الأموي هشام إلى نائبه على خراسان الرضا من آل محمد مخفورا، إمام زمان زيد فخاطب زيدا: (من الذي سوغ لك ذلك؟، أظننت أن فاطمة بنت محمد أحصنت فرجها فلن تمسـس النار أبنائها؟!) عمل زيد النار/ الشهيد السيف في أهل أول حاضرة بالإسلام: بصرة الخير والتآخي!.. بعد 1434 عام ينسب إمام مسجد الشريف الحاج محسن أحمد غريب في البصرة القديمة (جوار جامع الفقير)، للإخبارية (ميرزا، أمه علوية!) عباس جمال الدين وينسب نفسه إلى غير صلب أبيه (ملعون في الحديث النبوي)، مثله اليوم أحمد من رحم علوية و صلب رئيس الحكومة المالكي العامي، الحكيم هو الله أمات ابني النبي لا آل حكيم= طبيب شعبي وافد من بلاد فارس، ولاخوئي في الأصل من هضبةالأناضول من قوم عيسى ومن أهل خوئي من لم يكن عملا صالحا كابن النبي نوح بتقرير القرآن!.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مسامير : ليلة القبض على مقتدى ! / نجاح محمد علي