لم أكن لأهتم بأسطورة ابراهيم كما لا اهتم بالأسطير اليونانية أو الرومانية أو المصرية القديمة لولا أثرها السلبي حتى يومنا هذا. هدفي هو نزع القداسة التي تحيط بهذه الشحصية الغبية والتي يروح ضحيتها سنويا ملايين الأطفال في إيطار جريمة الختان كما يروح ضحيتها ملايين الخراف والحيوانات الأخرى في إيطار عيد الأضحى
لك أن تختار إما إقناع الناس بأن إبراهيم أسطورة مثل أأساطير اليونانية وغيرها ويجب أن لا نتبعها، أو اصباغ صفة الغباء عليها. المهم أم نتخلص من مضارها الإجتماعية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابراهيم الخليل وإشكالية ذبح الابن / أحمد القبانجي
|