أما العمل أو التفكير وكأن هناك دولتين فعليتين, فهو أمر ينال من صاحبه وذلك من خلال إظهاره قانونيا وأخلاقيا بمظهر الإنسان المزدوج الولاء, وكما أعتقد فإن على جميع أخوتي الكرد وفي المقدمة منهم سياسييهم ومثقفيهم أن يكونوا واضحين وصارمين في هذه النقطة بالذات فيكونوا الآن وحتى إشعار آخر عراقيين من دون أن ينسوا طموحاتهم في دولة مستقله فذلك في رأي سيعطي الأكراد قدرة أن يعبروا عن إعتقاداتهم بمواقف قانونية وأخلاقية متماسكة. تفضل أخي العزيز آكو, أيها العراقي حتى إشعار آخر, بقبول خالص شكري وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحالف الشيعي الكردي الذي إنتهى.. ضد من كان قائما / جعفر المظفر
|