أكثر من عام غابَ إسمكَ المُدوّي عن المقالات والشعر , لكنّهُ لم يغب أبداً عن الحضور والتعليق المحترم , عزيزي أبا آرام الورد ****** ها أنتَ تُمتعنا ( وتحزننا ) بنصّك الشعري الفلسفي ذاك لأنّ الحقيقة غالباً صادمة ومُحزنة تقول / بمسابحهم وأحزمتهم ومحابسهم السحرية ضمنوا أرصدة لهم في البنوك الأرضية وحتى الأنهار فككوها وجففوها وتبّلوها وحشروها في حقائب سفرهم ******** يا لهم من أوغاد فاسدين ناكرين للجميل جميل هذا الوطن البائس وشعبهِ الحائر على الدوام محبتي لكَ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وطن بالميكرسكوب / مثنى حميد مجيد
|