أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أغسلني فأبيض أكثر من الثلج / رشا نور - أرشيف التعليقات - عبدالله اغونان - وليد حنا بيداويد










عبدالله اغونان - وليد حنا بيداويد

- عبدالله اغونان
العدد: 435000
وليد حنا بيداويد 2012 / 11 / 25 - 23:28
التحكم: الحوار المتمدن

حالك حال غيرك من السلفيين يا عبدالله لافرق بينكم ابدا، لماذا ترتعد من اله لا يحمل السيف بيده وادان كل من يحمل السيف. لماذا الارتعاد من اله لا يفتى بقتل الاخر. لماذا الخوف من اله وهو ينادى بالحب ولم يعتمد طريقه بالقتل والدم، اهل يحتاج الانسان ان يتخوف من هكذا اله ام ان الانسان يجب ان يرفض اله القتل والنكاح وحامل السيف وموزع الغنائم وحافر الخنادق، ايهما اجدر بالثقة والايمان
انت حر بما تؤمن وما تراه مناسبا لعقليتك ولكن يجب ان تحترم نفسك وتحترم عقائد الاخرين ودعك بعيدا لاتتدخل بشؤنهم اذا اردت ان يحترموك يحترموا دينك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أغسلني فأبيض أكثر من الثلج / رشا نور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كل الأمر عبث ... خربشة من دفترٍ سابق / شيرزاد همزاني
- وشهدَ شاهِدٌ من أهلها / شابا أيوب شابا
- الجامعات الأمريكية فضحتنا أمام العالم / محمود يوسف بكير
- ضوء / رواية / ذياب فهد الطائي
- حول اسلمة المجتمع / صوت الانتفاضة
- رأس الـحـكــمـة وجـبـل الـجـلــيــد / أحمد الخميسي


المزيد..... - برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: الدمار في غزة هو الأسوأ منذ ا ...
- معارضون خارج المملكة ينظمون مؤتمر -البحث عن الديمقراطية في ا ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مبنى في مستوطنة شتولا شمال ...
- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- اليونيسكو تمنح جائزتها لحرية الصحافة للصحفيين الفلسطينيين في ...
- الشورة.. والمصالحة الصعبة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أغسلني فأبيض أكثر من الثلج / رشا نور - أرشيف التعليقات - عبدالله اغونان - وليد حنا بيداويد