وردت عبارة ذلك الكتاب لا ريب فيه في سورة البقرة وترتيب نزول هذه السورة هو 87 وهذا يعني ان القرآن لم يكن قد اكتمل نزوله ليعتبر كتاب كامل فهل القرآن قصد بعبارة ذلك الكتاب لكتاب اهل الكتاب خاصة وأن القرآن لم يقل هذا الكتاب لا ريب فيه بل قال ذلك ؟؟ بالنسبة لمحمد لم يكن امي فلو كان امي لما كلفته خديجة بأدارة شؤون تجارتها اضافة الى انه كتب اسمه ووقع في عهد صلح الحديبية كما طلب ادواة الكتابة وهو على فراش الموت ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غرابة موضوع الكتاب في الاسلام / جمشيد ابراهيم
|