أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقابة المعلمين الأردنية والخسارة الكبرى / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - حنين الماضي - فيصل ربيع










حنين الماضي - فيصل ربيع

- حنين الماضي
العدد: 433553
فيصل ربيع 2012 / 11 / 20 - 21:06
التحكم: الحوار المتمدن

يابه عيوني مو قلنالك اتعلم اللهجة العراقية زين وبعدين اكتب بيها
يعني ما يكفي انت هوايه مبسوط من جهاد وقلنالك مبسوط باللهجة العراقية يعني مضروب
واليوم تقول.....ايش بيك....اللهجة العراقية يابه ما يقولون ...ايش
يقولون.... شكو...يعني يا بعد عمري لازم تكتب....شبيك عيني
وحسب قواعد نحو اللهجة العراقية تدخل ....شكو...على ...بيك....وبتصير....شبيك
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقابة المعلمين الأردنية والخسارة الكبرى / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا أولي الألباب لا تثقوا بالرئيس ترامب ! / محمد حمد
- عبد الله كوران الشاعر الذي أعاد ترتيب أنفاس الجبال / محمد علي محيي الدين
- من الجون إلى نيرون: كيف يحرق السيسي المصريين بالغاز الإسرائي ... / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- صمت يكتبنا / صالح مهدي محمد
- مراجعات في قاموس اللهجة العامية في السودان (٣) / عبد المنعم عجب الفَيا
- هل قتل المرأة بهذا الرخص المجاني كي يستمر تبريره وتخفيف أحكا ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي


المزيد..... - رجل يتفاجأ بآخر يسكب حمض الكبريتيك على وجهه بحادث مفجع.. إلي ...
- الدفاع المدني بغزة: رفض إسرائيل طلبات التنسيق تسبب في استشها ...
- انتهاك للحريات.. مدريد تطالب بلدية جوميلا بإلغاء حظر إقامة ا ...
- موجة الحر تجتاح بفرنسا.. تحذيرات من حرائق الغابات وتدهور حاد ...
- -إرهابي متنكّر بزي صحفي-... كيف برّرت إسرائيل مقتل أنس الشري ...
- مقتل صحفيين في غزة.. الجيش الإسرائيلي يبرر ومنظمات دولية تند ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقابة المعلمين الأردنية والخسارة الكبرى / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - حنين الماضي - فيصل ربيع