أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آيات من سورة الفيسبوك / رياض حمادي - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 433406
عبد الله خلف 2012 / 11 / 20 - 13:19
التحكم: الحوار المتمدن

أولاً : القرآن , هو هو المرجع الأساسي الأول و المقدس للمسلمين .
ثانياً : يجب أن نلاحظ أن تدوين الأحاديث جاء بعد ظهور الفتن بقرنين (بالكثير) .
ثالثاً : لا يستبعد أن يكون من أهل الفتن من دس أحاديث كثيره موضوعه .
رابعاً : البخاري و مسلم و غيرهم ليسوا مخطئون , بل هم مجتهدن -رحمهم الله- , و لكن الخطأ على واضع الحديث الموضوع و ليس على المدوّن .
خامساً : الصحابه ليسوا مسئولين عن تلك الأحاديث , و ممكن قد تكون منسوبه لهم كذباً .
سادساً : القرآن يبقى هو الكتاب المقدس , و السبب : أن جميع المسلمين بلغاتهم و مذاهبهم و أعراقهم كتابهم هو القرآن بشكل واحد + أن القرآن جُمع قبل الفتنه .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آيات من سورة الفيسبوك / رياض حمادي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الريح والجن وسليمان بين الدين السياسي والتنزيل / طلعت خيري
- مصيبة أعظم من مصيبة : / عزيز الخزرجي
- قيامة الغريب --- شعر / أبوذر بابكر
- مذكرات ج 26 / كاظم حسن سعيد
- عبرة / سارة صالح
- الطبيعة القانونية للودائع النقدية / محمد عادل زكى


المزيد..... - شاهد كيف فصلت الشرطة الأمريكية بين محتجين مؤيدين للفلسطينيين ...
- بضغطة زر واحدة.. خطوات تحديث GTA 5 الجديد للأندرويد والأيفون ...
- -أطفالي خائفون، بينما تفتش الكلاب عن طعامها في المقابر القري ...
- قناة محلية: فضيحة ترافق ظهور -المستشارة الرقمية- لخارجية أوك ...
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدافع الهاون -2 بي 11- عيار ...
- معزيا بمقتل 3 جنود بكرم أبو سالم.. أوستن يبحث مع غالانت المف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آيات من سورة الفيسبوك / رياض حمادي - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف