المرجعية دائما عرفناها صمام الامان بما تحمله من فكر رائد ومتجدد لحفظ كرامة الانسان وصيانة نفسه وعرضه وتهذيبه باخلاق الاسلام اما مانشاهده اليوم من مواقف غير شرعية من قبل السيستاني اتجاه الشعب العراقي تجعل المكلف في وضع مزدرء من الاسلام ولكن هناك من المخلصين الوطنين من يحمل الرسالة امثال العراقي الاصيل الصرخي الحسني جعلتنا نتامل بمواقفنا السابقة لاننا نتعشم الخير وكل الخير بهكذا رجال اصلاء .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تدخل دول الجوار بين موقف المرجعية الفارسية والمرجعية العراقية / سراب محمد
|