أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذه الخرابة تسمي مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ الالماني محمد عبداللة - محمد حسين يونس










الاستاذ الالماني محمد عبداللة - محمد حسين يونس

- الاستاذ الالماني محمد عبداللة
العدد: 432975
محمد حسين يونس 2012 / 11 / 18 - 18:08
التحكم: الكاتب-ة

أشكر مرور سيادتك وأفهم أحزانك علي وطن يعيش في فوضي يراها من الخارج بشكل افضل من يمتلك المعلومة الصحيحة .. أنا لا أعرف بالضبط الي متي ستظل هذه الفوضي ضاربة فينا لقد أصبح العقلاء اقلية الاقلية و فقدوا أعصابهم لدرجة الصراخ في محطات التلفزيون منددين بفشلنا كشعب وحكومة و رئاسةالتي تقوم الان بغلق محطات التلفزيون المعارضة واحدة خلف الاخرى ..أشكرك وأتفق معك مع تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه الخرابة تسمي مصر / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذه الخرابة تسمي مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ الالماني محمد عبداللة - محمد حسين يونس