أحاول أن أركز على عملية تخريب الوعي الاجتماعي واليومي للناس، من خلال محاولتهم تصوير أن الوضع طبيعي والفساد كذلك وقبلهما الطائفية وشكل السلطة الفاشلة الحالية. أرى تراجع وفتور في تطوير ونشر الفكر الوطني الذي يحلل ويفكك الظواهر الجديدة وأحاول أن أقوم بمراجعة وجردة عامة للنتائج والتطورات الأخيرة وهي كثيرة في ظل الخراب والظلام التامين وطرح موضوعة السلطة الوطنية القادمة رغم أنها تبدو بعيدة لكنها ليست مستحيلة. شكراً لك ولآراء الصديق وليد. مودتي..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فضيحتان مدويتان ولا أثر أو الفساد عارياً وعلنياً! / أحمد الناصري
|