رغم الألم والحسرة التى أصابتنى و تٌصيب كل مصري أصيل يعشق مصرنا الحبيبة مما آلت اليه الأوضاع فيها , ورغم قباحة المنظر العام سواء كان على مستوى الفن المعمارى أو أشكال الناس كما سردت فى مقالك .
إلا إننا لن نفقد الأمل أبداً.. ويكفى وجود أبناء لمصر من عينة الأساتذة محمد ذكريا توفيق ومحمد حسين يونس و غيرهم الكثيرين لنعيش على أمل إسترجاع كل الجمال المفقود ونعود و نرى مصر كما كانت وأزهى.
مقال أكثر من رائع سلمت يداك .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف كانت القاهرة وكيف أصبحت / محمد زكريا توفيق
|