الحاج أبو علي نتمني أن ينسحب أيضا الوجه الآخر في الدولة الدينية أتباع شريعة الصحراء ويتركوا العيش لخبازينه من الشخصيات المتخصصة فعلا من المستشاريين الدستوريين والهيئات المدنيةى الأخري كالنقابات وممثلي العرقيات نوبة وسيناوية وقبطية غير كهنوتية أما تحكم فصيل ديني مهما إن كان هو خراب لمصر الدين علاقة ما بين مخلوق وخالق يؤمن بهذة الخرافات وأما الدولة فهي علاقات دولية حتي مع الصهاينة وغير أو مع خادم الحجرين ومشتملاته... خراب مصر قريب جدا مع شرع الله لأن الشيطان لا يفارقه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة المدنية تعنى الغاء التميز الكنسى فى مصر / حسن مدبولى
|