أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بدون مؤاخذة-يكتبون دعايتهم الانتخابية بدماء شعبنا / جميل السلحوت - أرشيف التعليقات - أرغب في تصديقك ولكن.. - محمد بن عبد الله










أرغب في تصديقك ولكن.. - محمد بن عبد الله

- أرغب في تصديقك ولكن..
العدد: 432104
محمد بن عبد الله 2012 / 11 / 15 - 14:17
التحكم: الحوار المتمدن

أرغب في تصديقك يا أستاذ سحتوت
ولكن كيف تبرر اطلاق الصواريخ من غزة على اسرائيل لتستهدف كائنا من كان عسكريا مدنيا أعزلا سيدة أو طفلا قبل تدخل اسرائيل بالردع؟

لو أرادت حماس (مغتصبة السلطة) السلام فأمامها الاعتراف بوجود اسرائيل أولا ثم توقيع اتفاق سلام دائم وغير ذلك يكون تنطعا واستغلالا للشعب الفلسطيني في غزة باتخاذه دروعا بشرية في سبيل مشاريع جهاد ديني اخواني اسلامي لا يلقي بالا بالمدنيين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدون مؤاخذة-يكتبون دعايتهم الانتخابية بدماء شعبنا / جميل السلحوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثقافة التكرار والإجترار / عبدالله عطوي الطوالبة
- الطائفية السياسية بين سوريا والعراق / علاء اللامي
- أفاتار / فراس الوائلي
- أصحاب الجوارب البيضاء قادمون / إبراهيم رمزي
- وجوب محاسبة من تلطخت كلماتهم بالدماء في سوريا / خلف علي الخلف
- دعوة لإنقاذ الدين من سطوة الفقهاء / ماجد الغرباوي


المزيد..... - 5 نصائح غذائية أساسية للوقاية من السكتة الدماغية
- مسلسل White Lotus يجذب المزيد من السياح إلى تايلاند
- السعودية.. الأمن العام ينشر فيديو لاعتقال 14 وافدا يمنيا ويك ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل أهالي محافظة آذربايجان الشرقية ...
- المقاومة تستهدف آلية للاحتلال في طولكرم وحملة اعتقالات بمخيم ...
- الاعلام الحكومي بغزة: محطات المياه لاتعمل جراء عدم توفر الكه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بدون مؤاخذة-يكتبون دعايتهم الانتخابية بدماء شعبنا / جميل السلحوت - أرشيف التعليقات - أرغب في تصديقك ولكن.. - محمد بن عبد الله