اعتقد ان الدين والشعارات لا تكفي لاعمار دوله. الاسلام السياسي في المعارضه يختلف عن وجوده في السلطه وهنا الاختبار الحقيقي .الاقتصاد العلم الفقر السياسه والنهوض بالدوله لايقوم على حلول دينيه.الاشكال الكبير الان كم ستطول هذه المرحله وهل اليسار والقوى الديمقراطيه ستسطيع ان تحمل الرايه وتجد قواسم مشتركه فيما بينها وتتخطى الخلاف وتبداء بالعمل على ارض الواقع ام ستبقى على التنظير ورفع الشعارات. تحياتي وشكرا على مقالك القيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشرالقاع يتحدون العالم / محمد حسين يونس
|