أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الضحكة التي اشبعت الفقراء لحما / نوري جاسم المياحي - أرشيف التعليقات - آني همين مو بعثي - عباس فاضل










آني همين مو بعثي - عباس فاضل

- آني همين مو بعثي
العدد: 431989
عباس فاضل 2012 / 11 / 15 - 04:00
التحكم: الحوار المتمدن

استاذي ,لا احد ينكر ان صدام كان دكتاتورا دمويا ولكن حقيقة لايمكن انكارها ان الذي لا يتحرش بصدام فان صدام لايتحرش به . سرت نكتة بعد اعتقال صدام, ان الاميركان قالوا له : اذا اعدناك الى السلطة ثانية فكم تحتاج من الوقت لكي تعيد الامور الى ما كانت عليه في زمانك؟ قال ساعة واحدة وخمس دقائق: الساعة استحم فيها واحلق شعري وذقني والبس الزي العسكري, اما الخمس دقائق فالقي فيها خطاب من التلفزيون . الدولة ينرادلهه رجال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الضحكة التي اشبعت الفقراء لحما / نوري جاسم المياحي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لنتألم على السودان كما نتألم على غزة / حيدر صبي
- هذا زمانك .. قد مضت ازمانهم / منذر ابو حلتم
- المجد للقائم من بين الأموات / إيرينى سمير حكيم
- دعائم الليبرالية وتمائم البطريركية (مقاربة للحالة العراقية) / ثامر عباس
- توظيف المقولات النظرية في تفسير حدوث الظواهر الاجتماعية (نما ... / حسام الدين فياض
- هواجس ثقافية 157 / آرام كربيت


المزيد..... - أفعى تتدلى من سيارة مسرعة على طريق سريع وكارثة وشيكة.. مشاهد ...
- تحول لمعلم جاذب للسياح بشيكاغو.. إزالة -حفرة الفأر- الشهيرة ...
- إسرائيل: منتدى الأسرى يطالب نتنياهو بتجاهل الضغوط السياسية و ...
- الكنائس الفلسطينية: منع وصول المصلين لكنيسة القيامة انتهاك ل ...
- ارتفاع حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية لـ 8575 فلسطينيا منذ ...
- أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة يهاجمون رئيس وز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الضحكة التي اشبعت الفقراء لحما / نوري جاسم المياحي - أرشيف التعليقات - آني همين مو بعثي - عباس فاضل