قال كعب: مر سليمان عليه السلام بوادي السدير من أودية الطائف، فأتى على وادي النمل، فقامت نملة تمشي وهي عرجاء تتكاوس مثل الذئب في العظم؛ فنادت: -يا أيها النمل- الآية. الزمخشري: سمع سليمان كلامها من ثلاثة أميال، وكانت تمشي وهي عرجاء تتكاوس؛ وقيل: كان اسمها طاخية. وقال السهيلي: ذكروا اسم النملة المكلمة لسليمان عليه السلام، وقالوا اسمها حرميا، ولا أدري كيف يتصور للنملة اسم علم والنمل لا يسمي بعضهم بعضا مند وقت كبير لم اضحك حتى اليوم شكرا للكاتبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نمله زجاجيه و دوده عمياء والاعجاز العلمي في القرآن / رشا نور
|