أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ايها السلفيون : اسف لانريد تهنئتكم 1-2 / لطيف شاكر - أرشيف التعليقات - أيها القبطي الأصيل مصر دائما تناديك - عدلي جندي










أيها القبطي الأصيل مصر دائما تناديك - عدلي جندي

- أيها القبطي الأصيل مصر دائما تناديك
العدد: 430896
عدلي جندي 2012 / 11 / 11 - 00:02
التحكم: الحوار المتمدن

علي فكرة هم يعيشون علي الذكري ولن يتمكنوا من التصرف خارج عقل الصحراء ولذا كانت جملتك ومشاعرك المتحضرة في اولا : رغم ان تهنئتكم لنا مرفوضة ومردوده لكم بكل حب وود فلا يوجد في الاعراف او الاديان او الاخلاق ان تكون المشاركة في واجب مهما كان نوعه ان كان حزن او فرح بشروط او ضمانات . وهذا خير رد إنساني متحضر علي تصحر فكرهم ...تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايها السلفيون : اسف لانريد تهنئتكم 1-2 / لطيف شاكر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ايها السلفيون : اسف لانريد تهنئتكم 1-2 / لطيف شاكر - أرشيف التعليقات - أيها القبطي الأصيل مصر دائما تناديك - عدلي جندي