اﻷخ سيمون: شكرا لك على المبادرة، فمأساة المرأة السورية متعددة .. فهي تتحمل ويلات القصف والتشرد والقهر وتتحمل عبء مجتمع يراها غنيمة وسبية.. لكنك يا صديقي أسمعت لو ناديت حيا .. فالقضية أكبر من حملة تعاطف على النت ومناشدة الضمائر .. المسألة ترتبط باستمرار المذبحة التي يتفرج عليها العالم الغربي المنافق.. والتي تلد يوميا مئات جديدة من الضحايا واﻷرامل واﻷيتام .. اﻷولية والضرورة القصوى ﻻ تقتصر على منع استغلال المرأة جنسيا في المنفى، بل على حماية آدمية اﻹنسان وحقه في الحياة.. وفي اسوء الظروف السماح بدفنه كما يليق شكرا مرة أخرى مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حملة تضامن لإنقاذ اللاجئات السوريات/ من براثن الإغتصاب - الشرعي - ..؟ / سيمون خوري
|