المقال جدير بالدراسة والاستفاده القصوى منه اليوم وليس غدآ وقد سلط الضوء على دور القوى اليسارية والوطنية الديمقراطيه في الانتخابات القادمة وأخذ زمام المبارده للتحضير الجيد والتهيئه للبحث عن تحالفات إنتخابيه من اجل تحقيق صوت برلماني وطني ديمقراطي قوى في تشكيلة البرلمان القادم وتخفيف حالة الاحباط التي لازمت القوى السياسية اليساريه والوطنية الديمقراطيه وجماهيرها منذ سقوط النظام البائد والى يومنا هذا مع الود الاخوي كامل الشطري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيار الديمقراطي العراقي.. لاعب ام متفرج .. ؟ / علي عرمش شوكت
|