أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا نحن هكذا ؟!-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إذن لتقرأ مقالى الجديد وشارك فيه - سامى لبيب










إذن لتقرأ مقالى الجديد وشارك فيه - سامى لبيب

- إذن لتقرأ مقالى الجديد وشارك فيه
العدد: 429900
سامى لبيب 2012 / 11 / 7 - 12:46
التحكم: الحوار المتمدن

لن أتعامل بأسلوب عتابك المبطن للأخ العزيز علاء كما إنصرفت عن عتاب ولوم علاء لك ولكنى لمحت قضية الحرية وهل الإنسان العربى مهيئ لها لأجد أن هذه الرؤية تتفق وتتناغم وتخوض فى فكرة مقالى الذى نشرته من دقائق قليلة بعنوان - قضية للمناقشة -
لذا أأمل ان تخوض فيها أنت وعلاء وعاشق للحرية وكل الزملاء الأعزاء فهى قضية جادة وحيوية ومطروحة للنقاش تعمدت أن اترك الحلول فيها مفتوحة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا نحن هكذا ؟!-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صناعة الاستشهاد / حميد كشكولي
- صدمتي المهولة في (( مجتمعي )) الجديد! / عبدالله عطية شناوة
- قراءات ماركسية:(الولايات المتحدة في عهد ترامب في حالة حرب مع ... / عبدالرؤوف بطيخ
- (انْكِسَارُ النَّفْسِ) / سعد محمد مهدي غلام
- ترامب لديه خطة  - الكسندر دوغين (2) / نورالدين علاك الاسفي
- ليس من مصلحة ترامب اشعال حرب مع ايران / محمد رضا عباس


المزيد..... - للرجال.. مشروبات تحميك من تضخم البروستاتا مع تقدم العمر
- صحيفة: وزير التجارة البريطاني يتوجه إلى الصين سعيا لاستئناف ...
- الجيش الأمريكي يستعد لخفض قواته في سوريا
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الأرجنتيني
- فرنسا.. حكم بسجن مؤثرة جزائرية
- إيقاف مستشار رفيع في البنتاغون عن العمل على خلفية التحقيقات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا نحن هكذا ؟!-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إذن لتقرأ مقالى الجديد وشارك فيه - سامى لبيب