أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - رد الى: نبيل عودة - أفنان القاسم










رد الى: نبيل عودة - أفنان القاسم

- رد الى: نبيل عودة
العدد: 429624
أفنان القاسم 2012 / 11 / 6 - 13:57
التحكم: الكاتب-ة

يجب التفريق بين اللغة والكلام، اللغة العربية كالفرنسية كالصينية لهي اللسان بكل مفرداته، بينما الكلام يتميز بين كلام وكلام، هناك الكلام الصحفي، وهناك الكلام الشعري، وهناك الكلام الروائي، وهناك الكلام المسرحي، إلى آخره، وفي الكلام الصحفي هناك الكلام الخاص بهيكل، بي، بك، بمعنى أن لكل واحد مفرداته، الكلام الشعري الشيء نفسه، الروائي كذلك، المسرحي أكثر وأكثر، لكن هناك قوة للكلام الروائي يتفوق فيها عن غيره، وذلك باستعماله كل كلام آخر، لاستيعاب الرواية لكل الأنواع الأدبية بما فيها المقالة الصحفية. في بداية حياتي الأدبية، في رواياتي الأولى، كنت ألجأ إلى العامية كما فعل سارتر والوجوديون وصنعوا قفزة في الفن الروائي الفرنسي لم تزل إلى اليوم آثارها، أنا قاطعني النقاد، وقالوا عني مستشرق، ووضعوني في خانة، علمًا بأن زوجة محمود أمين العالم قرأت روايتي المسار (ألف صفحة) في ليلة واحدة، كما قال لي، كانت من عادتها أن تقرأ هي له ما ينقد، وفي اليوم الثاني أثنى على لغتها. الغيطاني قال لي إن النقاد قاطعوا الزيني بركات عشر سنوات قبل أن يهتموا بها، لكن انتاجات الغيطاني بعد ذلك اضطرتهم إلى قبول أسلوبه -القديم-، أما أنا، فلم يقبلوا أسلوبي -الجديد-، مما جعلني أعيد كتابة المسار في طبعتها المنشورة على أنترنت كما يريدون، ومع ذلك بقيت موضوعًا في الخانة إياها لمواقفي السياسية والنقدية.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة عروس غاندي . / صباح حزمي الزهيري
- قصة قصيرة وجوه الذاكرة / صالح مهدي محمد
- فلسطين تُعترف بها دوليًا : نجاح سياسي وإنساني يعزز مكانة فلس ... / وسيم وني
- طقوس ومراسيم أعياد الجما في الاقترانات الفلكية / قاسم مرزا الجندي
- في متاهة الحب / محمد عبد الكريم يوسف
- إلى ابن الأرض الألدّ: لِلرّحمة حدود! / كريمة مكي


المزيد..... - صراع سياسي يعرقل تمرير قانون الاستثمار الصناعي ويؤجل عودة شع ...
- ما هي أحدث الدول المعترفة بدولة فلسطين؟
- علاء عبد الفتاح…السيسي يصدر عفوا رئاسيا عن الناشط السياسي ال ...
- السفير التركي في الجزائر يثير جدلا بتصريح عن أصول تركية لجزا ...
- عفو رئاسي عن الناشط المصري البريطاني علاء عبدالفتاح، ما هي ق ...
- غزة: دخان الغارات الإسرائيلية يحجب نور الشمس وخروج عدة مستشف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - رد الى: نبيل عودة - أفنان القاسم