تحية طيبة أشكركم لمروركم الكريم على مقالتي . يضع ماركيز الكبير مرآته السحرية أمامنا لنرى أنفسنا و العالم الحقيقي. ماذا يعني أن يسطو حفنة مسؤولون على مقدرات بلد غني بثرواته المتنوعة، و برضا و بضوء أخضر من القوى التي تنصبهم رؤساء علينا. هذه الثروات التي تتركز في جيوب الرؤساء لا تخيف القوى الكبرى فهي اولا وأخيرا تنزل في البنوك الغربية و الاستثمارات الغربية وكازينوهات و مستشفغيات الدول العظمى. و تكاليف علاج الرئيس خير مثال. و نصيب اتلشعب المظلوم كما تفضلتم هي المخففات و القتل اليومي و الجوع والحرمان دمتم مودتي البالغة حميد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحلة موفقة ، سيدي الرئيس! / حميد كشكولي
|