أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - جوابين - نادية محمود










جوابين - نادية محمود

- جوابين
العدد: 429012
نادية محمود 2012 / 11 / 4 - 13:24
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي حميد: ان تسالني فيما اذا كنت انا راضية عن اجوبة فارس محمود، و حال وضعك لعلامة الاستفهام، تجيب انت بنفسك عن سؤالك، بكلمة اكيد. ، لا افهم، هل انت تسالني فعلا لمعرفة جوابي ام ان الجواب موجود و جاهز لديك، اذا كان الاجوبة عندك جاهزة، فلا داعي لطرح السؤال، من هذا المثال البسيط يخطر لي بانك، حين كنت تطرح الاسئلة على فارس لم تكن تقرأ اجوبته اساسا، و تكرار طرح الاسئلة المرة تلو المرة، ان دعوتي عليك، التي هي قابلة للاثبات او الدحض، هي انك ما كنت تقرأ ما يقوله المتحدث، كنت تقرأ ما تريد انت قرائته، ، وهذا خسارة لوقت الاثنين، السائل و المجيب، لانك برأيي انت حرمت نفسك من فرصة الاستماع الى فكرة قد تكون جديدة، ربما يقول المتحدث 10 افكار، ربما هنالك فكرة واحدة تستحق التفكير بها، و لا اقول الاتفاق، على الاقل التفكير بها، للاسف لجهلي لم اسمع باسمكم من قبل، و لكن كما يصفك الرفيق ابو شروق بانك مفكر، و حسب تصوري للشخص المفكر، انه شخص يفكر بعمق و يصغي بجد، ويفكر بالذي يصغي اليه او يقرأه،، لان حسب ما اتخيل ان هذا ما يميز شخص مفكر، عن شخص غير مفكر من امثالنا، اتخيل ان الشخص المفكر يركز على قلب الامور، و لا يتدنى و لا يقترب من امور يمكنني وصفها بانها تشتت الموضوع، و ترمي بالموضوع الاصليي جانبا، الذي رأيته من كلامك، وهذا المرة التي اتعرف فيها على كتاباتكم، انك تنتقل من الاستهزاء، الى التهجم، ومن التهجم، الى اصدار احكام، ثم تنهي كلامك بكلمة / هل من مبارز، نحن لا ندخل حوارا من اجل المبارزة، هنالك ميادين اكثر صحية بامكاني المبارزة بها، الذهاب الى الرياضة مثلا، لان هذا الحوار كله،و فكرة الحوار المتمدن بان تعقد مثل هكذا حوارات، هي ليست لاجل المبارزة، هي لاجل ، كيسار، ان نتحدث ، ان نصغي لبعضنا، و ان نرى هل بالامكان ان نرفع حجرا من حجرأ، والا انا لا ادخل النقاش من اجل المبارزة، ان وقتي اثمن بكثير، من اخصصه للمبارزة، ان كنت اعرف شيئاـ لا يعرفه الاخر، ثم ماذا؟ اني فقط دخلت في هذا الحوار، لتوضيح نقطتي حول قضية منظمات المجتمع المدني، لانها افة راسمالية فحين اتحدث عنها، لاني اعتقد ان هنالك تصورات غير واضحة حول هذا الامر، لماذا اوضح هذا الموضوع، اي مشكلة منظمات المجتمع المدني، لاني اراها عائق و مشوش في طريق ، النضال، ليس لاني اريد الرد على العزيزة اية مثلا، اي الحديث له هدف، و ليس من اجل ان استعرض افكارا امام اية الجوهري، اتخيل مرة اخرى ان المفكرين لا يتحدثون للمبارزة، انهم حين يتكلمون، يفكرون و يتحدثون و يكتبون لهدف غير هدق المبارزة’ ، لان لديهم هدف اعظم و اكبر و اهم، يجعلوني فعلا افكر بكلامهم،، على الاقل، وهنالك بعد التفكير احتمالية الاتفاق، مع مقطع او مقاطع او ربما كل الحديث، في كل هذا الحوار الذي جرى ارى ان كانت هنالك مسالتينن مسالة السياسة، و امسالة التعاطي مع السياسة، ي موضوعة التعامل مع هذه الموضوعات، اذا يصل الحديث لترديد عبارة عرب و ين و طنبورة وين، لا يعطيني امل على انه سيكون للحديث، فائدة عظيمة، لذلك القصة هنا، بنظري ليس عدم الاحابة على الاسئلة، الاسئلة اخذت اجاباتها، و هي قابلة للبحث اكثر و اكثر، و لكن التعامل مع هذا لامر السياسي، ما الذي نريده في نهاية المطاف من هذا الحوار، انا بالنسبة لي ان هدفي هو رفع الحجر عن حجر ، احداث تغيير، في هذا الاطار اضع كلامي و اجيب، و في هذا الاطار، لا ادخل مبارزة لاجل المبارزة، تحياتي لك واتمنى لك الامن و السعادة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملامح أدب الأقليات في الدولة العثمانية: الأدب الأرمني في نمو ... / عطا درغام
- قالت معتقلة سورية / شكري شيخاني
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- لماذا تزداد أعراض الإكزيما فى الشتاء؟.. 5 نصائح للسيطرة عليه ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - جوابين - نادية محمود