أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الأسئلة المطروحة تنتظر الجواب 6 - حميد خنجي










الأسئلة المطروحة تنتظر الجواب 6 - حميد خنجي

- الأسئلة المطروحة تنتظر الجواب 6
العدد: 428973
حميد خنجي 2012 / 11 / 4 - 11:25
التحكم: الكاتب-ة

شكرا نادية على التوضيع الجزئيّ، الذي أعتبره أنا مسألة جانبية جداً ويمكن أن نتجاوزها. فقط أوردتُها كمثل مقابل حساسيكِ تجاه كلمات مثل: الأساتذة أوالأماجد أوغيرهما
بودي أن اسالكِ سؤالاً مباشراً.. هل انتِ راضية عن أداء الأخ فارس محمود السجالي؟! أكيد قد تكون راضية مرضية وقد لاتكونين
هو لم يجب حتى الآن على المَحاوِر الأساس، ولم يوضح موقفه في الشأن السوري، بالرغم من متن الحوار الجاري من أسبوعين، المتعلق أساسا بالمسألة السورية! ولا أحد من رفاقكم حدد موقفه! ولم يجيبوا عن سبب الموقفين المختلفين لحزبين خرجا من معطف واحد:-حكمت-، وهما حشعع وحشعيع. الأول - حزبكم- لم يقل رأيه صراحةً في الشان السوري. أما منافسكم (لاتزعلي من هذه الكلمة- فالتنافس حق مشروع) حشعيع ،فموقفه واضح وليس متردداً كموقف حزبكم- بين وبين! مِمَّ تخافون؟ فالجهر بالموقف والرأي الشخصي، حتى وإن لم يتفق مع موقف الحزب العام شجاعة وجسارة، ولا علاقه له بالإنضباط.. ومن هنا أود ان أعرف رأيكِ بكل وضوح في المسألة والثورة السورية. فارس لايريد أن يبدي رأيه القاطع. والآخرون خاصة الأخ توما، الذي يبحر في محيطاتٍ أخرى- أكيد لاتوجد سخرية هنا- مهتم بأمورٍ أخرى
أنا رأيي مع الثورة بشكلٍ قاطع ضد أي مستبد في المكان والزمان العربيين حتى ولو جاء الملتحون بعد ذلك! أعرف الكثير من الأحزاب اليسارية والشيوعية العربية والعالمية يساندون نظام الجزار، لأنهم أيضا يعانون (مثلكم) من فهمٍ مشوشٍ للنظرية الماركسية إنطلاقا من الموقف العدميّ - وللأسف- تجاه أي شئ غربي / رأسماليّ .. لا تعتقدي أني فقط أخالف رأيكم (حزبكم) فإنتقاداتي لرفاق الطريق - الأقرب لي فكرياً- أكثر جدية وصرامة

مازالت أسئلتي رقم 4 (تعليق 77) مطروحة على الطاولة لمن يريد مقارعة الحجة بالحجة.. فهل من مبارز؟!؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة ابن الملوح ( المقامة المطولة ) . / صباح حزمي الزهيري
- لماذا عجزت فرنسا أمام مقاومة أمازيغ الأطلس..؟ / امال الحسين
- ما هو الذكاء الاصطناعي؟ / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري
- ثيمة الديستوبيا في رواية مزرعة الحيوان لجورج أورويل / عبد الجبار نوري
- مفاوضات أفشلتها عنصرية الصهيونية / بديعة النعيمي
- من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي


المزيد..... - طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- الأمم المتحدة: مخزوننا من الوقود المخصص للعمليات الإنسانية ف ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- الأهلي في مواجهة الاتحاد السكندري.. الموعد والتشكيلة المتوقع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الأسئلة المطروحة تنتظر الجواب 6 - حميد خنجي