أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الى زهرة العراقية - توما حميد










الى زهرة العراقية - توما حميد

- الى زهرة العراقية
العدد: 428913
توما حميد 2012 / 11 / 4 - 08:24
التحكم: الكاتب-ة








استوقفتني عبارة وردت في مداخلة زهرة العراقية حيث ذكرت -...قلتُ نظرةعامة لأطروحات فارس محمود وتعليقات، أو ردود بالإنابة، في من تطوع للدفاع عن قصوره - المحاور- في أداء مهمته على الوجه الأكل-.انا لا افهم هذه المنطق. لماذا مداخلتي او مداخلة اي من الشيوعيين العماليين هي -رد بالانابة- لاحد؟ ومن اين اتت بان ردي هو -تطوع للدفاع عن قصوره-المحاور--؟! وهل تتصور ان رفيق مثل فارس يحتاج دفاع مني لسد -قصوره-؟! عجيب هذا الامر. تسعى لاقناع نفسها ب-قصوره-، وبعدها تلفق رواية باني انبريت للدفاع عنه!! ان هذا-الفخر- لا ادعيه! انه دعايتها غير السياسية. كنت فقط مساهم حالي كاي مساهم من بين عشرات المساهمين لا اكثر؟ ان كتبت عشرين سطر، فان فارس كتب مئات الاسطر القيمة لحد الان في هذا الحوار، وان تحدثت انا عن فكرتين او ثلاثة، فان فارس تحدث عن عشرات المواضيع. ان ارادت التشهير والطعن غير السياسي بفارس، فرجاءا عليها ان لاتقرن سعيها بي وبمداخلتي. لتكن اكثر سياسية واكثر انصاف. فلاحاجة للافتعال والتلفيق في البحث السياسي.

اعيد تكرار ما قلته من قبل. ان وصفنا للحزب الشيوعي العراقي بانه حزب قومي برجوازي اصلاحي ليست شتيمة. انظري الى الاسطر الاولى من برنامج الحزب الشيوعي العراقي لكي تعرفي هذه الحقيقة. -ان تأسس الحزب الشيوعي العراقي في 31 آذار 1934 نتيجة لتطور نضال الشعب العراقي وحركته الوطنية والديمقراطية. إنه حزب الطبقة العاملة والفلاحين والمثقفين وسائر بنات وأبناء شعبنا من شغيلة اليد والفكر، فهو حزب يضع مصلحة الشعب والوطن فوق كل اعتبار، ويكافح لتحقيق استقلال البلاد وسيادتها الوطنية وبناء الدولة المدنية الديمقراطية ومن اجل التقدم الاجتماعي والاشتراكية، ويناهض استغلال الانسان لأخيه الانسان وكل أشكال الكبت والعسف والقهر، ويكافح لتحريره منها بصورها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية كافة، ولإطلاق طاقاته الخلاقة وقدراته الكامنة المبدعة-.

ماهو ربط هذا الكلام بالماركسية. ألا تجدين هذه التعابير في برنامج اي حزب قومي من الناصري الى البعث والعشرات من الاحزاب القومية خاصة في زمن حركات التحرر الوطنية وزمن كان الاتحاد السوفيتي قطبا. نعم لقد وردت كلمة الاشتراكية والطبقة العاملة في مكان ولكن هذه الكلمات هي جزء من دعاية سياسية لان لا الاشتراكية ولا تمثيل الطبقة العاملة تتحقق على يد حزب يمثل كل الشعب. ان لب الماركسية هي قلب النظام الرأسمالي من خلال طبقة واحدة وهي الطبقة العاملة وليس من خلال الشعب.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يُعاد بناء الدولة السورية؟ / جلبير الأشقر
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-5 / مكسيم العراقي
- المطر ظاهرة طبيعية: كيف يتم تفسيرها بشكل خاطىء لأغراض سياسية ... / محفوظ بجاوي
- لننتظر ونرى !! / حسن مدبولى
- ملاحظات نقاشية عن الإسلام السياسي الخليجي وعودة رومانيا للحق ... / احمد صالح سلوم
- شعارات الغرب عن الديمقراطية وممارساته في الإبادة الجماعية في ... / احمد صالح سلوم


المزيد..... - المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- أنشيلوتي أفضل مدرب في العالم والتشكيل المثالي لعام 2024
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الى زهرة العراقية - توما حميد