أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الثورة بحاجة الى الدعم - نجات حميد اْحمد










الثورة بحاجة الى الدعم - نجات حميد اْحمد

- الثورة بحاجة الى الدعم
العدد: 428710
نجات حميد اْحمد 2012 / 11 / 3 - 17:23
التحكم: الكاتب-ة

اْحي العزيز فارس محمود
شكرا على المتابعة,اْتعجب كثيرا من وصفك لثوار سوريا (بالمليشيات المسلحة واْتعجب اْكثر وصفك لسقوط صدام من قبل الشعب العراقي وممثليه السياسيين باْنهم جاؤ على دبابات اْمريكية ولا تعطيهم الحق,واْتعجب اْكثر من اْعتبارك للثوارالسوريين وكانهم مسؤلين عن حمامات الدم بقدر النظام البعثي في سوريا,وذلك للاْسباب التالية في البداية كلنا نعلم لولا تدخل اْميركا في العراق كان من المستحيل اسقاط نظام البعث ولولا دعم اْميركا والدول الاْوروبية لشعب ليبيا كان من المستحيل اْسقاط القذافي ,كل الثورات العربية المسماة بالربيع العربي,سبقتها ثورة العراق في اْنتقاضتها الشعبية عام 1990 ولكنها فشلت في تحقيق النصر على الساحة باْسقاط النظام اْن توفير الدعم للثورات اْمر ضروري ومهم ,فاْذا ما وصفنا الثوار السوريين بميليشيات شبه عميلة وثورتها بثورة مسؤلة عن نزف الدماء ,فمن العدل وصف الثورة الفيتنامية بثورة عميلة للسوقييت ومسؤلة عن قتل مئات الاْلوف من الاْبرياء من قبل القوات الاْميركية ومعها جميع الثورات التي تلقت دعما من قبل الدول الاْشتراكية والشيوعية,فليس هنالك ثورة في العالم لم تلقى دعما من الجهة التي تنتمي اليه ولو بشكل غير مباشر سواء كانت جهات اْيدولوجية اْوذات صراغات سياسية اْو خلافات تاريخية,لقد طلمتم الثوار السوريين الذين يقدمون اْرواحهم كل يوم من اْجل حرية شعبهم,اْقول ذلك واْني حزين على كل قطرة دم من الجانبين واْني على يقين لو اْفترضنا اْن الشعب وحدهم خرجوا الى الساحة ولم يكن في سوريا ثورة مسلحة فاْن النظام السوري كان يتبع نفس الاْعمال الوحشية ضد شعبه كلما توسعت المعارضة الجماهيرية ,لاْن قتل الاْبرياء في سوريا من قبل النظام لم يبداْ مع اْنبثاق الثورة المسلحة فيها,بل بداْت قبلها وليس هنالك فرق كبير بين الاْساليب الوحشية للنظام قبل وبعد اْندلاع الثورة المسلحة ولماذا لا تراجع الاْحصائيات الرسمية حتى تعرف عدد القتلى من بين المنتفظين قبل الثورة المسلحة؟ وهل تعتقد باْن نظام فاشي كنظام الاْسد كان مستعدا للتغير ووقف الاْعمال الوحشية ضد شعبه لو لم يلجاْ الشعب الى الثورة المسلحة؟وهل تعتقد لو اْن الثوار لم يتلقوا دعما من الدول التي ذكرتها سوف لم تحدث هذه المجازر ؟واْقول اْلا يشبه هذا الموقف كثيرا موقف بعض من الاْحزاب اليسارية التي باركت صدام حسين في قمعه الوحشي واللا اْنساني للشيعة والكرد والمناضلين المعارضين بعد الاْنتفاضة؟ . ,


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تطبيق نظرية فلفريدو باريتو على النخب العربية المعاصرة في سيا ... / حسام الدين فياض
- الممثلون الجوّالون 1975-ثيو أنجيلوبولس: السينما التي تطالع ا ... / بلال سمير الصدّر
- الصداقة / هلاله مخلوف
- من تداعيات حركة شباب Z انبثاق مشروع يروم تصحيح حزب الاتحاد ا ... / أحمد رباص
- مدخل إلى خطاب المظلومية / معتز حيسو
- الليبرالية: مشروع وجودي أم مجرد جهاز قانوني؟ / كرم خليل


المزيد..... - صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- العمود الثامن: محمد الصيهود يقرر: لا مكان لغالب الشابندر في ...
- فرنسا تستعد لإضراب 2 أكتوبر: ما الذي ينتظر المواطنين في يوم ...
- -حماس- تنفي صلتها بمعتقلين في ألمانيا وتؤكد حصر كفاحها داخل ...
- هل يصيب فيروس HFMD الكبار.. إجابات أهم 5 أسئلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - الثورة بحاجة الى الدعم - نجات حميد اْحمد