لاسباب اقتصادية بحتـــة فهي توفر ملايين الوظائف سنويا للمسلمين والملحدين معا فهي ضروة اقتصادية للبشرية وحالما تزول قيمتها المالية الدولية يصير حالها كاي مدينة في العالم وبهدمها وخرابها لن ينتهي الاسلام فكما ذكرت هدمها القرامــــطة ونهبوا حجرها الاســــود لاكثر من ثلاثة وعشرين سنة لمنع المسلمين من ممارسة هذه الطقوس الوثنيـــــة لكنها عادت واقوى ... يا استاذ سامي انها ضرورة اقتصاديـــــة بحتة لاعلاقة لها بالروحانيات والمسالة هي اقتصاد ووجاهة اجتماعية تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصينيون ينسفون مكة بقنبلة نووية / سامي الذيب
|