مع أحترامي للأخ الكاتب فأن قرار التقسيم جاء منصفاً حسب سكان المنطقة من اليهود والمسلمين ويتحدث الجميع كأنما كانت هناك دولة فلسطينية وتم اغتصابها وهذا غير صحيح ويوحي الجميع أن كل مشاكل العالم ستحل حالما تنتهي قضية فلسطين وكأن أمارة غزة كانت لتصبح سويسرا الشرق الأوسط, اما عن فساد السلطة فحدث ولا حرج الواقع على الارض يقول ان قامت دولتي فلسطين فستعيش الأولى على المعونات الدولية وتسترزق الثانية من تهريب السلاح والمخدرات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما اشبه اليوم بالبارحة: لجنة فلسطينية عليا وفتح وحماس كمكمل للخيانة العربية / احمد صالح سلوم
|