كثير من تشخيصك الرائع لامراض الحزب الشيوعي اللبناني ينطبق ايضا بحق على الحزب الشيوعي العراقي, وخصوصا في مجال - -الكسل- العملي وندرة الانتاج الفكري المتجدد-, او في - الرؤية الضبابية الوسطية -المترنّحة- للامور, وعدم الرغبة في -تغيير نظام الحكم جذريًا- وتركيزه على مد طوق النجاة للقوى المتنفذة صنيعة الاحتلال بالدعوة الئ عقد مؤتمر يضم هذه القوى لحل مشاكل العراق (كذا), متناسيا ان هذه القوى هي المسببة الرئيسية لمشاكله, فكيف تكون هي الحل؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا يفعل الحزب الشيوعي اللبناني؟ / الاخضر القرمطي
|